القائمة
إصداراتنا / الفقه الشافعي
فتح القدير الخبير بشرح تيسير التحرير في الفقه الشافعي يُعتبر هذا الكتاب شرحاً نفيساً لمنظومة التحرير في الفقه الشافعي للإمام شرف الدين يحيى العمريطي، وهو شرحٌ - كما وصفه مؤلفه - تَقَرّ به أعين الناظرين، وتسر به أفئدة الناظرين.
اقتصر فيه مؤلفه على ما رجحه المشايخ المتأخرون، تبعاً لشمس الدين الرملي... إقرأ أكثر »
الأم كتاب الأم من مفاخر المسلمين، فهو موسوعة ضخمة شملت الفروع والأصول واللغة والتفسير والحديث، كما أنه حوى بين دفتيه عدداً هائلاً من الأحاديث والآثار وفقه السلف الصالح رحمهم الله.
كما يُعدّ خلاصةَ وقمةَ الإنتاج العلمي للإمام الشافعي, فهو يجمع ما انتهى إليه فقهُه، وهو من آخر مؤلّفاته الفقهية، أملاه على تلاميذه في مصر في أواخر حياته، كما أنه يمثل القول الجديد الذي استقر عليه مذهبه، ويعبر عن المسائل التي فيها بأنها مذهب الشافعي الجديد. إقرأ أكثر »
إعانة الطالبين على حل ألفاظ فتح المعين بشرح قرة العين بمهمات الدين يُعَدّ هذا الكتاب مِنْ كُتُبِ الفُرُوعِ في الفقه الشافعي، اعتمد فيه مؤلِّفُه النقل من كلام الجمهور، والإتيان في ذلك بالشيء المقدور، وعُمدتُه في ذلك: التحفة، وفتح الجواد شرح الإرشاد، والنهاية، وشرح الروض، وشرح المنهج، وحواشي ابن قاسم، وحواشي الشبراملسي، وحواشي البجيرمي، وغير ذلك.
وهو كتابٌ أشرقت في سماء التحقيق نجوم آياته، وبزغَتْ في أُفُقِ إيضاح المُشْكِلَاتِ بليغُ عباراته، كشَفَ غُيومَ المُعضِلات بلفظٍ رائعٍ رائق، وانتقى من النقول كل مفيدٍ فائق، فأضحى برشاقة عباراته عنواناً للسهل الممتنع... إقرأ أكثر »
بداية المحتاج في شرح المنهاج في الفقه الشافعي هذا كتابٌ جليلٌ في فقه الإمام الشافعي رحمه الله تعالى؛ إذْ تنبُع أهمِّيتُه في أنَّ مؤلِّفَهُ تعرَّضَ فيه لشرح مَتنٍ مَتِينٍ ومُعتَمَدٍ يُعتَبَرُ مِنْ أهَمِّ وأشَهَرِ المُتُونِ في فِقهِ الإمام الشافعي رحمه الله تعالى، ألا وهو ((منهاج الطالبين)) للإمام النووي، والذي سارت به الرُّكبان، وشهد بفضله العلماء على مر العصور والأزمان.
كما يَلحَظُ المُطالِعُ في ثَنَايا هذا الكتابِ جُملةً من الأمور المُهِمَّة ... إقرأ أكثر »
ذخر الألمعي من فقه الإمام الشافعي إِنَّ الحَمْدَ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُـوذُ بِاللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَـا، مَنْ يَهْـدِهِ اللَّهُ فَلا مُضـِلَّ لَـهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلا هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ.
أَمَّا بَعْدُ:.................................... إقرأ أكثر »
FacebookTwitterLinkedInGoogle