القائمة
إصداراتنا / الدراسات البلاغية
شرح العلاقة في علوم البلاغة (عنوان مستقل) هذا الكتاب هو شرح لمتن متين في علوم البلاغة، ألا وهو متن العلاقة في فن الاستعارة، لمحمود بن عبد الله الأنطاكي الحلبي الحنفي (ت: 1160هـ)، حيث إنه يتحدث فيه عن الحقيقة والمجاز والكناية، فيُعرّف كلاً منها تعريفاً مختصراً، ويضرب أمثلةً على ذلك مستعيناً بأقوال الزمخشري في كتابه (الكشاف).
فقد جاء هذا الشرح مختصراً في بابه، وافياً بمراده، سهل التناول، قريب العبارة... إقرأ أكثر »
شرح العلاقة في علوم البلاغة هذا الكتاب هو شرح لمتن متين في علوم البلاغة، ألا وهو متن العلاقة في فن الاستعارة، لمحمود بن عبد الله الأنطاكي الحلبي الحنفي (ت: 1160هـ)، حيث إنه يتحدث فيه عن الحقيقة والمجاز والكناية، فيُعرّف كلاً منها تعريفاً مختصراً، ويضرب أمثلةً على ذلك مستعيناً بأقوال الزمخشري في كتابه (الكشاف).
فقد جاء هذا الشرح مختصراً في بابه، وافياً بمراده، سهل التناول، قريب العبارة... إقرأ أكثر »
القرائن في علم المعاني هذا بحثٌ يَسْعَى إلى تأصيلِ نظريَّةٍ عربيَّةٍ في فَهْمِ النَّصِّ وتذوُّق بلاغته، وهي نظريَّة القرائن، وذلك باستجماعِ أجزائها المُفرَّقةِ في كُتبِ البلاغةِ وما يتَّصِلُ بها من علومٍ تَضرِبُ إليها بجذورِها، أو تمتدُّ إليها أفنانُها، أو تجري إليها روافِدُها؛ ثُمَّ بيانِ أثرِ تلك النَّظريَّةِ في علم المعاني، لتعميق مضمونِها، والبُرهان على أنَّها صالحةٌ للتَّطْبيق على مُختلِف صُوَر النَّظْمِ في الكلام البليغ......... إقرأ أكثر »
التفتازاني وآراؤه البلاغية اللغة العربية لغة العقل تومض في القلوب فتظهر على اللسان، ولا بلاغة لمن لا قلب له، ولا لسان لمن لا عقل له، فأما التأليف بين القلب والعقل واللسان فهو سرّ البلاغة العربية، الذي جعل منها تناغمات فاتنة تتوزع على قواعدها إيقاعات الكلام، بين إيجاز وافٍ لا يجوز أن يقوم مقامه إطناب مخلّ، وحقيقة بينة لا يجوز أن يقوم مقامها مجاز مبهم. والتفتازاني أحد أولئك الأفذاذ من أسلافنا الذين جمعوا بلاغة العقل إلى بلاغة اللسان مع رهف في الشعور، وتوقّد في الفكر، فكان من ذلك كله نظراتٌ نافذات، وأحكامٌ صائبات تسدّد هنا وتصحّح هناك. إقرأ أكثر »
FacebookTwitterLinkedInGoogle