إصداراتنا / مشروع مكتبة طالب العلم من الطبعات القديمة المعتمدة
يُعدّ هذا الكتاب من أفضل شُرُوح (منظومة الشاطبية) للإمام أبي محمد قاسم الشّاطبيِّ، والمُسمّاة: (حِرْزُ الأمَانِي وَوَجْهُ التّهَانِي)، حيثُ أفادَ الشّارِحُ في شرحه هذا من شروح الأئمة المُتقدِّمين، والذين سبقوه في شرحها، فذكر في مقدمته أنه اختصره من شروح: السخاوي، والفاسي، وأبي شامة، وابن جبارة، والجعبري، وغيرهم.
كما زادَ فيه من الفوائد ممّا هو غيرُ موجودٍ في غيره من الشروح... إقرأ أكثر »
كما زادَ فيه من الفوائد ممّا هو غيرُ موجودٍ في غيره من الشروح... إقرأ أكثر »
يُعَدّ هذا الكتاب من أشهر كتب السيرة النبوية، وهو يأتي في ثلاثة مجلدات غاية في الجمع والإمتاع، حيث اشتهر اشتهاراً كثيراً، وتلقّاه أفاضل العلم بالقَبول.
وقد جمعه مؤلفه علي بن برهان الدين الحلبي من كتاب (عيون الأثر) للحافظ أبي الفتح ابن سيِّد الناس (ت: 734ﻫ)، الذي قال عنه أنه أحسن ما ألف في السيرة النبوية، غير أنه أطال بذكر الإسناد؛ ومن سيرة الشمس محمد بن يونس الشامي (ت: 845ﻫ)، التي قال عنها بأن المصنف أتى فيها بما هو في أسماع ذوي الأفهام كالمعادات، فجمعت هاتان السيرتان الصحيح والسقيم والضعيف والبلاغ والمرسل والمنقطع والمعضل دون الموضوع... إقرأ أكثر »
وقد جمعه مؤلفه علي بن برهان الدين الحلبي من كتاب (عيون الأثر) للحافظ أبي الفتح ابن سيِّد الناس (ت: 734ﻫ)، الذي قال عنه أنه أحسن ما ألف في السيرة النبوية، غير أنه أطال بذكر الإسناد؛ ومن سيرة الشمس محمد بن يونس الشامي (ت: 845ﻫ)، التي قال عنها بأن المصنف أتى فيها بما هو في أسماع ذوي الأفهام كالمعادات، فجمعت هاتان السيرتان الصحيح والسقيم والضعيف والبلاغ والمرسل والمنقطع والمعضل دون الموضوع... إقرأ أكثر »
يعتبر هذا الكتاب من الكتب الفريدة، ذات الشهرة العظيمة، حوى أشعاراً ودرراً عكف عليها الأدباء والشعراء واللغويون قراءة وتمحيصاً ودراسة وتدريساً.
وهو ديوان شعر التزم فيه ناظمُه ما لايلزم الشاعرَ عادةً؛ لذلك سَمّاه مؤلِّفه: (لزم ما لا يلزم)، ويقال له أيضاً: (اللزوميات).
ولزوم ما لا يلزم: فنّ في علم القوافي يتلَخّصُ بـ: أن يُلزِمَ الشاعرُ أو السّاجع نفسَه حروفاً قبل الحرف الأخير (الرّوِي)، أو حركات مما هو ليس بلازم في الشعر، ولا تقتضيه قواعد علم القافية؛ كأنْ يكون الحرفان أو الثلاثة الأخيرة متماثلة في كلِّ القوافي، وذلك مع الحفاظ على أن تكون الألفاظ تابعةً للمعاني... إقرأ أكثر »
وهو ديوان شعر التزم فيه ناظمُه ما لايلزم الشاعرَ عادةً؛ لذلك سَمّاه مؤلِّفه: (لزم ما لا يلزم)، ويقال له أيضاً: (اللزوميات).
ولزوم ما لا يلزم: فنّ في علم القوافي يتلَخّصُ بـ: أن يُلزِمَ الشاعرُ أو السّاجع نفسَه حروفاً قبل الحرف الأخير (الرّوِي)، أو حركات مما هو ليس بلازم في الشعر، ولا تقتضيه قواعد علم القافية؛ كأنْ يكون الحرفان أو الثلاثة الأخيرة متماثلة في كلِّ القوافي، وذلك مع الحفاظ على أن تكون الألفاظ تابعةً للمعاني... إقرأ أكثر »
هذه مشيخة العالم الفاضل الأديب أبي عبدالله محمد بن أبي بكر بن محمد بن طرخان الصالحي الدمشقي بخط مخرجها على الظن الغالب عندنا ننفض عنها الغبار، بعد أن ظلت سنين مجهولة النسبة لا يعرف عن مؤلفها إلا أنه من علماء القرن السابع الهجري، نقدمها لطلبة العلم ومحصليه، سائلين المولى عز وجل أن يتقبل عملنا هذا ويجعله له خالصاً، وأن يثقِّل به ميزان حسناتنا يوم القيامة، إنه ولي ذلك والقادر عليه. إقرأ أكثر »
لسان العرب: هو من أشملِ معاجم اللغة العربية وأكبرها، ويعتبر أضخمَ موسوعة لغوية وأدبية؛ لغزارة مادته العلمية، ولاستقصائه واستيعابه جُلَّ مفردات اللغة العربية، وهو من أغنى المعاجم بالشواهد.
جمع مؤلِّفُه ابنُ منظور (ت: 711هـ) مادّتَه لهذا الكتاب من خمسة مصادر هي:
• تهذيب اللغة للأزهري
• المحكم والمحيط الأعظم لابن سيده... إقرأ أكثر »
جمع مؤلِّفُه ابنُ منظور (ت: 711هـ) مادّتَه لهذا الكتاب من خمسة مصادر هي:
• تهذيب اللغة للأزهري
• المحكم والمحيط الأعظم لابن سيده... إقرأ أكثر »
يُعدُّ هذا الكتاب أصلاً من أصول التفسير، ومَرْجِعاً مُهِمَّاً من مراجعه؛ إذ إنه جمع بين فني التفسير بالرواية والتفسير بالدراية.
اعتمد المؤلف فيه على تفاسير ابن عطية، والقرطبي، والزمخشري، وغيرهم، وعلى أبي جعفر النحاس، والمبرد، وغيرهم من أئمة اللغة...
إقرأ أكثر »
اعتمد المؤلف فيه على تفاسير ابن عطية، والقرطبي، والزمخشري، وغيرهم، وعلى أبي جعفر النحاس، والمبرد، وغيرهم من أئمة اللغة...
إقرأ أكثر »
يعدّ هذا الكتاب من أجَلِّ شروح كتاب (الهداية) للإمام العلامة برهان الدين المرغيناني، ومن أهمِّ كُتُب الفقه الحنفيِّ وأفضلِ مراجعه.
قال ابن تَغْرِي بَرْدِي: وهو غايةٌ في الحُسْنِ، بل لم يُعمَلْ عَلَى (الهداية) مثلُه.
وقد شرع مؤلِّفُه في كتابته سنة ... إقرأ أكثر »
قال ابن تَغْرِي بَرْدِي: وهو غايةٌ في الحُسْنِ، بل لم يُعمَلْ عَلَى (الهداية) مثلُه.
وقد شرع مؤلِّفُه في كتابته سنة ... إقرأ أكثر »
يُعتبَرُ (صحيحُ الإمام البخاريّ) أجلّ كُتُبِ الإسلام، وأفضلَها بعد كتابِ الله تعالى، كيف لا، وهو أصحّ الكتبِ المؤلَّفةِ في هذا الشأن، وأجلّها نقلاً ورواية، وفهماً ودرايةً، وأكثرها تعليلاً وتصحيحاً، وضبطاً وتنقيحاً، واحتياطاً وتحريراً، واستنباطاً وتقريراً.
وقد شَهِدَ له بالبراعة والتقدمِ الصناديدُ العظامُ، والأفاضلُ الكرامُ.
حيث قال عنه مُصنِّفُه ـ رحمه الله ـ: أخرجتُ هذا الكتابَ من نحو ستِّ مئةِ ألفِ حديثٍ... إقرأ أكثر »
وقد شَهِدَ له بالبراعة والتقدمِ الصناديدُ العظامُ، والأفاضلُ الكرامُ.
حيث قال عنه مُصنِّفُه ـ رحمه الله ـ: أخرجتُ هذا الكتابَ من نحو ستِّ مئةِ ألفِ حديثٍ... إقرأ أكثر »
هذه حاشيةٌ فائقة، ذاتُ معانٍ باهِرَة، وتقاريرَ رائِقة، كَشَفَتْ عن وُجُوه مُخَدَّراتِ مَتن ((الجامع الصغير)) النِّقاب، وأبرزَتْ مِنْ كُنوزِ مَعَانيه كُلَّ جَوهَرةٍ يَتِيمةٍ تُنِيرُ بَهجَتُها ألبابَ الطُّلَّاب، حَلَّتْ جِيادَ طُرَرِه بِعُقُودِ فَرَائِدِها، ووَشَتْ حَوَاشِيَ غُرَرِه ببَدِيعِ عَوائِدِها.
كما تنبُع أهمِّيةُ هذا الكتابِ مِنْ كَونِه تعرَّضَ فيه مؤلِّفُه لِمَتْنٍ مَتِينٍ في أصولِ الدِّين، مَتنٌ أودَع فيه مصنِّفُه من الكَلِم النَّبَويِّ أُلُوفاً، ومن الحِكَم المُصطَفَوِيَّةِ صُنُوفاً... إقرأ أكثر »
كما تنبُع أهمِّيةُ هذا الكتابِ مِنْ كَونِه تعرَّضَ فيه مؤلِّفُه لِمَتْنٍ مَتِينٍ في أصولِ الدِّين، مَتنٌ أودَع فيه مصنِّفُه من الكَلِم النَّبَويِّ أُلُوفاً، ومن الحِكَم المُصطَفَوِيَّةِ صُنُوفاً... إقرأ أكثر »
يُعتبَرُ هذا الكتابُ أحدَ المَوسُوعاتِ العِلْميَّةِ الكُبْرَى في جَمْعِ ونَقْلِ رِواياتِ الإمام أبي عبدِ اللهِ أحمدَ بنِ مُحمَّدِ بنِ حَنبلٍ الشَّيْبانيِّ رضي الله عنه، كما يُعَدُّ مِنْ أبرزِ كُتُبِ المَذهبِ الحَنبليِّ وأهمِّها، فقد حَذَا فيه مؤلِّفُه حَذْوَ المُجتهدِين المُصحِّحِينَ لرِواياتِ المَذهَب, حتى عدَّه بعضُ العُلَماءِ أحدَ كتابَين عليهِما مدارُ التَّرجِيحِ عندَ اختلافِ روايات المَذهب... إقرأ أكثر »