إصداراتنا / سلسلة دراسات في الاقتصاد الإسلامي
يُعتَبرُ هذا الكتابُ من أصحِّ الكُتُب التي يُعتَمَدُ عليها في الإفتاء والعمل عند فقهاء الحنفية، فهي معتمدة ومشهورة ومقبولة ومعمول بها ومتداولة عند العلماء والفقهاء كافة، وكانت نُصْبَ عينِ مَنْ تَصَدّر للحُكْمِ والإفتاء.
ذكر المؤلّفُ فيها جملةً من المسائل التي يغلِبُ وُقوعُها، وتمَسّ الحاجة إليها، وتدورُ عليها واقعات الأمة، ورتبها على ترتيب الكُتُب المعروفة بين العلماء فرعاً وأصلاً... إقرأ أكثر »
ذكر المؤلّفُ فيها جملةً من المسائل التي يغلِبُ وُقوعُها، وتمَسّ الحاجة إليها، وتدورُ عليها واقعات الأمة، ورتبها على ترتيب الكُتُب المعروفة بين العلماء فرعاً وأصلاً... إقرأ أكثر »
هذا الكتابُ هو نتاجُ بحثٍ دامَ خمساً وعشرين سنة، وهي المدّةُ التي استَغرَقَها مؤلِّفُه في جَلْبِ مادّته؛ حيث إنه استخرجه من نحو سبع مئة مصدر ـ ما بين مطبوع ومخطوط ـ من دور الكتب العربية والعالمية، ومن خلال رحلاته الكثيرة إلى أوربا، وقد كانت مصادره باللغات الثلاث؛ العربية، والتركية، والفرنسية.
ويَعني المؤلِّفُ بالخِطَطِ: كلّ ما يتناولُ البحثَ في عُمرانِ بلدٍ وتاريخِه وحضارته.
وأرادَ بالشّام: البلاد التي تتناول ما اصطلح العرب على تسميته بهذا الاسم، وهو القُطْرُ الممتدّ من عَرِيش مِصرَ إلى الفُرَات، ومِنْ سُفُوح طُورُوس إلى أقصى البادية؛ أي: سورية وفلسطين في عُرْفِ المتأخِّرِين... إقرأ أكثر »
ويَعني المؤلِّفُ بالخِطَطِ: كلّ ما يتناولُ البحثَ في عُمرانِ بلدٍ وتاريخِه وحضارته.
وأرادَ بالشّام: البلاد التي تتناول ما اصطلح العرب على تسميته بهذا الاسم، وهو القُطْرُ الممتدّ من عَرِيش مِصرَ إلى الفُرَات، ومِنْ سُفُوح طُورُوس إلى أقصى البادية؛ أي: سورية وفلسطين في عُرْفِ المتأخِّرِين... إقرأ أكثر »
يهتمّ هذا الكتاب بالقواعدِ الفقهيّةِ الكُلِّية، الكاشفة عن أسرار الشّرع وحِكَمِه، والمُوضِحة لمناهِج الفَتَاوى، والمُحَقِّقة للوَحدة والتّناسُب بين الجُزْئيات الفِقْهيّة بما يرفع ما قد يقع بينها من تناقض أو تعارض؛ ذلك أنّ تخريجَ الفُرُوع دون النّظَر إلى القواعد الكُلّية قد يؤدّي إلى وُقوعِ الاختلاف والتّنَاقُض فيما بينها؛ ولذلك مَسّت الحاجةُ إلى العناية بالقواعد الفقهية.
وقد جَمَعَ المُؤلِّف في كتابه هذا خمسَ مِئةٍ وأربعينَ قاعدةً من هذه القواعد... إقرأ أكثر »
وقد جَمَعَ المُؤلِّف في كتابه هذا خمسَ مِئةٍ وأربعينَ قاعدةً من هذه القواعد... إقرأ أكثر »
هو من أَجَلّ كتب ابن ماجه وأعظمها وأبقاها على الزمان، وبها عُرِف واشتُهِر.
وهو سادس الكتب الستة على القول المشهور؛ إذ كان المتقدمون يعدّون الكتب الأصول خمسة: الصحيحين، وسنن أبي داود، والترمذي، والنسائي، ثم ألحق بها سنن ابن ماجه.
وإنما قُدِّم على غيره من الكتب؛ لما فيه من الجوانب التي تفضل به على غيره، ولما فيه من الزوائد على الكتب الخمسة الأصول، ولما فيه من الفقه وحسن الترتيب، وجَودة سَوق الأحاديث واختصار المتون. إقرأ أكثر »
وهو سادس الكتب الستة على القول المشهور؛ إذ كان المتقدمون يعدّون الكتب الأصول خمسة: الصحيحين، وسنن أبي داود، والترمذي، والنسائي، ثم ألحق بها سنن ابن ماجه.
وإنما قُدِّم على غيره من الكتب؛ لما فيه من الجوانب التي تفضل به على غيره، ولما فيه من الزوائد على الكتب الخمسة الأصول، ولما فيه من الفقه وحسن الترتيب، وجَودة سَوق الأحاديث واختصار المتون. إقرأ أكثر »
كتاب الأم من مفاخر المسلمين، فهو موسوعة ضخمة شملت الفروع والأصول واللغة والتفسير والحديث، كما أنه حوى بين دفتيه عدداً هائلاً من الأحاديث والآثار وفقه السلف الصالح رحمهم الله.
كما يُعدّ خلاصةَ وقمةَ الإنتاج العلمي للإمام الشافعي, فهو يجمع ما انتهى إليه فقهُه، وهو من آخر مؤلّفاته الفقهية، أملاه على تلاميذه في مصر في أواخر حياته، كما أنه يمثل القول الجديد الذي استقر عليه مذهبه، ويعبر عن المسائل التي فيها بأنها مذهب الشافعي الجديد. إقرأ أكثر »
كما يُعدّ خلاصةَ وقمةَ الإنتاج العلمي للإمام الشافعي, فهو يجمع ما انتهى إليه فقهُه، وهو من آخر مؤلّفاته الفقهية، أملاه على تلاميذه في مصر في أواخر حياته، كما أنه يمثل القول الجديد الذي استقر عليه مذهبه، ويعبر عن المسائل التي فيها بأنها مذهب الشافعي الجديد. إقرأ أكثر »
يُعتبَر هذا الكتابُ من أوسع وأضبط شروح كتاب (الشِّفا بتعريف حقوق المصطفى) للقاضي عياض، حيث قيل فيه أنه: لا أَفْيَدَ منه ولا أوسعَ في شروح (الشِّفا) كلِّها، المشارقة والمغاربة، فهو من أفضل شروحه وأوفاها.
كما يُعَدّ الأصل المشروح كتاباً عظيمَ النفع، كثير الفائدة،قيل فيه :كتاب لم يؤلّف مثلُه في الإسلام، وهو كتابٌ في شمائل رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم، كما يُعَدّ من أحسن الكتب المعَرِّفة به صلى الله عليه وسلم إقرأ أكثر »
كما يُعَدّ الأصل المشروح كتاباً عظيمَ النفع، كثير الفائدة،قيل فيه :كتاب لم يؤلّف مثلُه في الإسلام، وهو كتابٌ في شمائل رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم، كما يُعَدّ من أحسن الكتب المعَرِّفة به صلى الله عليه وسلم إقرأ أكثر »
يُعدّ هذا الكتاب من الكتب المختصرة والمعتمدة في الفقه الحنبلي، وهو من تأليف الشيخ محمد بن أحمد الفتوحي، والمعروف بابن النجار (972ﻫ)، جمع فيه بين كتابي ((المُقنِع)) لابن قدامة (620ﻫ)، و((التنقيح المُشبِع)) للمَرداوي (885ﻫ)، مع ضم بعض الفوائد والزيادات، مبيِّناً القولَ الصحيح والراجح والمعمول به في المذهب.
وقد تضافرت في هذا الكتاب جهود الأئمة ابن قدامة والمَرداوي وابن النجار، في تحرير المذهب، وتنقيح الأقوال فيه، وبيان القول الراجح الصحيح عند الحنابلة، فجاء الكتاب في قمة كتب الحنابلة المعتمدة... إقرأ أكثر »
وقد تضافرت في هذا الكتاب جهود الأئمة ابن قدامة والمَرداوي وابن النجار، في تحرير المذهب، وتنقيح الأقوال فيه، وبيان القول الراجح الصحيح عند الحنابلة، فجاء الكتاب في قمة كتب الحنابلة المعتمدة... إقرأ أكثر »
يُعَدّ مُوَطّأ الإمام مالك - رحمه الله تعالى - أصحّ كتب الفقه وأشهرها, وأقدمها وأجمعها, وقد اتفق السواد الأعظم من الأمة على العمل به, والاجتهاد في روايته ودرايته.
وهو كتاب قديم مبارك مجمع عليه بالصحة والشهرة والقبول, وأول مؤلّف صُنِّف في الحديث, وكل من جمع صحيحاً فقد سلك على نهجه, وأخذ طريقه, وحذا حذوه, والفضل للمتقدم، فقد أودعه أصول الأحكام من الصحيح المتفق عليه، وهو في الرتبة بعد... إقرأ أكثر »
وهو كتاب قديم مبارك مجمع عليه بالصحة والشهرة والقبول, وأول مؤلّف صُنِّف في الحديث, وكل من جمع صحيحاً فقد سلك على نهجه, وأخذ طريقه, وحذا حذوه, والفضل للمتقدم، فقد أودعه أصول الأحكام من الصحيح المتفق عليه، وهو في الرتبة بعد... إقرأ أكثر »
هذا الكتاب هو شرح لمتن متين في علوم البلاغة، ألا وهو متن العلاقة في فن الاستعارة، لمحمود بن عبد الله الأنطاكي الحلبي الحنفي (ت: 1160هـ)، حيث إنه يتحدث فيه عن الحقيقة والمجاز والكناية، فيُعرّف كلاً منها تعريفاً مختصراً، ويضرب أمثلةً على ذلك مستعيناً بأقوال الزمخشري في كتابه (الكشاف).
فقد جاء هذا الشرح مختصراً في بابه، وافياً بمراده، سهل التناول، قريب العبارة... إقرأ أكثر »
فقد جاء هذا الشرح مختصراً في بابه، وافياً بمراده، سهل التناول، قريب العبارة... إقرأ أكثر »
هذا الكتابُ هو كتابٌ نفيسٌ جداً، وهو مختصرٌ مفيدٌ مشتملٌ على فُصُولٍ في طرق التعليم وادابه:
فالفصل الأول: في ماهية العلم.
والفصل الثاني: في النية.
والفصل الثالث: في اختيار العلم.
والفصل الرابع: في تعظيم العلم.
والفصل الخامس: في الجد.
والفصل السادس: في بداية السبق... إقرأ أكثر »
فالفصل الأول: في ماهية العلم.
والفصل الثاني: في النية.
والفصل الثالث: في اختيار العلم.
والفصل الرابع: في تعظيم العلم.
والفصل الخامس: في الجد.
والفصل السادس: في بداية السبق... إقرأ أكثر »