إصداراتنا / العلامة مظهر الدين الزيداني
هذا الكتاب يُنشَرُ لأوَّلِ مَرَّةٍ مُقَابَلاً على أربعِ نُسَخٍ خَطِّية مُعتَمَدةٍ في الضّبطِ والتّوثِيق.
وهو مُشتَمِلٌ على غَالبِ مادَّةِ ((مصابيح السُّنَّة)) للإمام البَغَوِي رحمه الله تعالى.
فقد عُني مؤلِّفُه ببيـانِ مُفْرداتِه، وحَلِّ إشـــكالاته، وإعرابِ ما استغلقَ مِنْ ألفاظِه، وجَمْعِ اختلافاته، وبَثَّ فقهَ الأئمَّةِ الأربعةِ في كثيرٍ من أحاديثِهِ.
فأتى شَرْحاً مُفيداً مُحَرَّراً، ليسَ بالطَّويلِ المُمِلِّ، ولا بالقصيرِ المُخِلِّ، اعتمد في النقلِ عنه كثيرٌ من الشُّرَّاحِ المتأخِّرين؛ كالإمامِ الطِّيبيِّ ....... إقرأ أكثر »
وهو مُشتَمِلٌ على غَالبِ مادَّةِ ((مصابيح السُّنَّة)) للإمام البَغَوِي رحمه الله تعالى.
فقد عُني مؤلِّفُه ببيـانِ مُفْرداتِه، وحَلِّ إشـــكالاته، وإعرابِ ما استغلقَ مِنْ ألفاظِه، وجَمْعِ اختلافاته، وبَثَّ فقهَ الأئمَّةِ الأربعةِ في كثيرٍ من أحاديثِهِ.
فأتى شَرْحاً مُفيداً مُحَرَّراً، ليسَ بالطَّويلِ المُمِلِّ، ولا بالقصيرِ المُخِلِّ، اعتمد في النقلِ عنه كثيرٌ من الشُّرَّاحِ المتأخِّرين؛ كالإمامِ الطِّيبيِّ ....... إقرأ أكثر »